أعلن قائد عسكري يمني، أن قوات من الجيش الوطني اليمني اقتربت في مديرية الملاجم بمحافظة البيضاء من مخازن أسلحة إستراتيجية للميليشيا الحوثية الانقلابية ومنطقة لإطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه مدينة مأرب.
وقال قائد العمليات العسكرية في جبهة الملاجم، العقيد أحمد بحيبح، إن قوات الجيش الوطني في محور بيحان والمقاومة الشعبية أصبحت على مشارف مناطق إستراتيجية تتخذ منها الميليشيا الانقلابية مناطق تخزين إستراتيجية للأسلحة، حيث عملت طيلة السنوات الماضية على تخزين أسلحة وإنشاء مخازن أسلحة إستراتيجية جديدة واحتفاظها بترسانة عسكرية كبيرة من الأسلحة الباليستية فيها.
وأضاف العقيد بحيبح في تصريح صحافي نشره موقع «26 سبتمبر» التابع لوزارة الدفاع اليمنية، أن الميليشيا الانقلابية تمتلك مخازن أسلحة إستراتيجية في منطقة ما بعد ظهر البياض وتبعد عن مواقع الجيش من ثلاثة إلى أربعة كيلومترات.
وأشار إلى أن الميليشيا الحوثية كانت تطلق من هذه المنطقة صواريخ زلزال وصواريخ بعيدة المدى وفيها منصات الإطلاق لا زالت موجودة هناك.
وأكد الجيش الوطني اليمني، سيطرته في معارك الأحد الماضي، على مشارف مفرق ظهر البياض الإستراتيجي والمرتفعات الجبلية في سلسلة جبال البياض بعد معارك عنيفة أسفرت عن مقتل أكثر من 26 عنصراً من الميليشيا الانقلابية وجرح العشرات منها.
وقال قائد العمليات العسكرية في جبهة الملاجم، العقيد أحمد بحيبح، إن قوات الجيش الوطني في محور بيحان والمقاومة الشعبية أصبحت على مشارف مناطق إستراتيجية تتخذ منها الميليشيا الانقلابية مناطق تخزين إستراتيجية للأسلحة، حيث عملت طيلة السنوات الماضية على تخزين أسلحة وإنشاء مخازن أسلحة إستراتيجية جديدة واحتفاظها بترسانة عسكرية كبيرة من الأسلحة الباليستية فيها.
وأضاف العقيد بحيبح في تصريح صحافي نشره موقع «26 سبتمبر» التابع لوزارة الدفاع اليمنية، أن الميليشيا الانقلابية تمتلك مخازن أسلحة إستراتيجية في منطقة ما بعد ظهر البياض وتبعد عن مواقع الجيش من ثلاثة إلى أربعة كيلومترات.
وأشار إلى أن الميليشيا الحوثية كانت تطلق من هذه المنطقة صواريخ زلزال وصواريخ بعيدة المدى وفيها منصات الإطلاق لا زالت موجودة هناك.
وأكد الجيش الوطني اليمني، سيطرته في معارك الأحد الماضي، على مشارف مفرق ظهر البياض الإستراتيجي والمرتفعات الجبلية في سلسلة جبال البياض بعد معارك عنيفة أسفرت عن مقتل أكثر من 26 عنصراً من الميليشيا الانقلابية وجرح العشرات منها.